الأحد، 9 أكتوبر 2011

فراشة تطوف في داخلي تحمل لي بشارة انك  تفكر بي 


احلفها بأسم الله ان تنقل لي ما يجول بخاطرك ...


 تهمس لي  انه يحملك معه اينما ذهب


 يمر عليه الوقت وانت تحتلينه



قلق عليك 


محب لك 


مشتاق اليك 


يغار من انشغالك عنه






يؤمن بأنك امرأة خلقت  لأجله ويقسم انه لك 


يراك في سباته العميق حلما ويهلوس بك في غفوته 


                                         شوقا 


انه ممتلئ بك .. 








       

                  

هناك تعليقان (2):

  1. صَدَقَتْ فراشتك

    فحبكِ وطن يسكنه

    وطيفكِ يحيط به من جانب

    والإبتعاد عنكِ موته الأخير

    ...

    شكراً سيدتى لبوحكِ النّدى

    وقلمكِ الرقراق

    الذى يمتطى صهوة الإبداع


    لروحك السعادة

    ردحذف